توك شوسياسة وإقتصادمحافظات

بلاغ عاجل ، لوزير الداخلية ومدير أمن القاهرة ، ورئيس مجلس إدارة عمار المرشدى

نصابين من مدينة نصر أحدهم ينتحل مهنة ضابط برئاسةالجمهورية

وإبنه مدير حسابات بشركة عمار المرشدى

وآخر قاضى بمحكمة جنوب القاهرة ينصبون على قاضى ويستولوا على سيارتين و 300000 جنيه

تحقيق وائل جاد

يبدوا أن النصب أصبح مهنة البعض فى مجتمعنا والتفكير فى الحيل واللعب على المنصوب عليهم أصبح أمر سائد وهو إنتحال النصاب مهنة ضابط أو قاضى ، وإختيار تلك المهنتين يسهل النصب والحصول على مايريده النصابين وذلك لضعف الشعب وقهره وخوفه من هاتين الفئتين

حيث تابعت منشور على أحد الصفحات الشخصية على مواقع التواصل الإجتماعى وتواصلت معه وجاءت شكواه بالآتى

نص الشكوى

انا مصطفى رمضان مصاب بشلل الأطفال في ساقي الإثنين ولا أستطيع الحركه نهائيا الا من خلال كرسي متحرك وزوجتي معاقة مثلي ولدينا فتاة صغيرة وطفل صغير
ولقد نصب علينا شخص أنه ضابط في رئاسة الجمهورية ، ويدعي حسام محمد عبد القادر هو وإبنه ويدعي محمد حسام محمد عبد القادر ويدعي أنه مدير الحسابات بشركة عمار المرشدي
وزوجته والتي تدعي ياسمين وتدعي أنها تعمل بنفس الشركة ووالدها الذي يدعي أنه يعمل ضابط في الرئاسة
وشخص يدعي أحمد حسين ويدعي أنه يعمل قاضي في محكمه جنوب القاهرة وشخص يدعي أحمد راشد، يدعي أنه إبن تاجر سيارات شهير ومجموعة كبيرة من الأشخاص

هذه العصابة
قامت بالنصب عليا وأستولوا على سيارتين ملاكي حديثة ومبلغ 300000 جنيه وأحاول أن أحصل علي حقي دون جدوي لقوة نفوذهم
الراسل مصطفي رمضان

هذه كانت نص الشكوى

يا حكومة مصر إن رئيس الجمهورية عندما تولى الرئاسة قال وحذر وأنذر إنذار شديد اللهجة قائلا لكل من يعمل برئاسة الحمهورية
بإنه لا مزايا أو وساطة أوتعاملات مع أى جهة بالدولة من أى شخص داخل مؤسسة الرئاسة مهما بلغ منصبه سيتعرض للإستبعاد حال إستخدام سلطاته أو صلاحياته ، كما يتم إتخاذ الإجراءات القانونية ضد أى مواطن ينصب على غيره منتحلا صفة أحد العاملين بالرئاسة
نتمنى إتخاذ اللازم مع هؤلاء والتدخل السريع لإعادة الحق لأصحابه

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏طفل‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏ربما تحتوي الصورة على: ‏‏شخص واحد‏، و‏‏‏سيلفي‏ و‏لقطة قريبة‏‏‏‏

 

محمد على

صحفى ومحرر أعلامى ورئيس تحرير وكالة الانوار اليوم الاخبارية ومسئول الديسك المركزى لبوابة الحقيقة نيوز والمراسل اليوم

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى