أبو طالب يسير علي خطي مطلوبة فكما طالب منصب الاورام اليوم يطالب بمنصب الأطباء
كتب حماده جمعه
طالعتنا مواقع التواصل الإجتماعي بالقريب العاجل عن تنازل رجل مركز الأورام الأول أبو طالب كما كان رجل التأمين الصحي من قبل فأراد لنفسة منصبا أخر وكيف لا وهو الرجل الذي لقب بمخضرمي المصالح المصرية الفيومية والذي يعرف منذ الأزل من أين تؤكل الكتف لذا فإن أبو طالب اليوم يسير علي خطي الأمس للوصول إلي مطلوب اليوم فتراه تاره يستعين بمشايخ عصرية لدعم مركز أورام الفيومية فسوس له شيطانه بالحصول علي مآرب آخر وهو نقيب الأطباء وليعلم الجميع أن أبو طالب سيتخذ من هذا المنصب عصا يتكأ عليها لتحقيق مآرب أخري فجمع المال لابد له من سلطة تحمية وعصا تهش عنه فلم يجد أبو طالب إلا منصب الأطباء
أبا طالب نسألك الهوينا والرفق بالشباب فقد وصلت إلي مآربك إلي أن وصل الشعر الشيب فحان الوقت للزوم البيت فلن ينفعك المشايخ العصريه لدعم مركز أورام الفيومية ولن يجديك نفعا بالإستعانه بإعلاميين أجرية بضم الألف
وللحديث بقيه
سلام مني لك وتحية