إمسك حرامى

حصيلة أسبوع من مكافحة الإرهاب في الجزائر الجيش يكشف ويدمر ويصور مخابيء الإرهابيين

كتب لزهر دخان
يواصل الجيش الجزائري محاربة الإرهاب بنجاح .وعلى يد مفرزة للجيش الوطني الشعبي في اليوم الأول من فيفري 2018م. وبمنطقة وسيتلي بولاية باتنة .تم إكتشاف ثلاثة وعشرين مخبأ للإرهابيين. وأربع قنابل تقليدية الصنع . وإلى جانب هذا الإكتشاف الهام تم العثور على إضافة كمية معتبرة من المواد الغذائية.
كما شهد نفس اليوم إكتشافات مماثلة في منطقة الراخوش في خنشلة .حيث كشفت ودمرت مفرزة للجيش الوطني الشعبي الجزائري قنبلتين يدويتين . بالإضافة إلى لوحة شمسية وكمية من المواد الغذائية.
وفي يوم 02 فيفري 2018 م تم العثور على مخبأ يحوي قنبلة تقليدية الصنع .وكمية من المواد الغذائية وأغراض أخرى. وقد تم تدميره في منطقة بني عتاب في ولاية الشلف .
وتكملة لترتيب أوراق الجيش في عملية كانت يوم 31 جانفي 2018 م ببلدية أولاد أهلال بالمدية . الحادثة التي مكنت من القضاء على إرهابيين خطيرين . ومكنت من إسترجاع أسلحتهما وقد تم مؤخراً كذلك التعرف عنهما وهما كل من المجرم “ت. عبد الرحمن” المدعو “أبو البنات” الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1993 م والمجرم “م. مصطفى” المكنى “لقمان أبو رباح” وكان الأخير قد بدأ ممارسة الإرهاب ملتحقا بالجماعات الارهابية عام 1994 م . ويُعد هاذين المجرمين مسؤولان عن عدة أعمال إجرامية بالمدية وعين الدفلى وتيسمسيلت والشلف. حسب ما نشرته وزارة الدفاع الجزائرية في صيغة خبر في نشرتها الإلكترونية .
وأخر خبر له علاقة بالإرهاب ومكافحته تنشره وزارة الدفاع الجزائرية جاء بتاريخ الرابع من فبراير 2018 م و وجاء فيه أن الإرهابي المسمى”ع. حاج قويدر” المكنى “الشعانبي” قد إستسلم وسلم نفسه للسلطات العسكرية بتمنراست وبالظبط في إقليم الناحية العسكرية السادسة . وكانت معه الأسلحة التي ذكرتها الوزارة(وبحوزته مسدس رشاش من نوع كلاشنيكوف و(04) مخازن ذخيرة مملوءة. ) وحسب تاريخ الإرهابي المستسلم هو ناشط في صفوف الجماعات المسلحة في الجزائر منذ إلتحق بها في العام 2011م.

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏‏شجرة‏، و‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏ و‏طبيعة‏‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏ و‏طبيعة‏‏‏

لا يتوفر نص بديل تلقائي.

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى