قطعة فرعونية اثرية ” وراء خطف وقتل طفلي ميت سلسبيل
كتب حماده جمعه
كشف مصدر مطلع بمديرية أمن الدقهلية، عن مفاجأة في واقعة الطفلين “ريان ومحمد”، اللذان اختطفا مساء أول أيام العيد، أثناء التنزه مع والدهما في إحدى الملاهي بالدقهلية، وعثر أهالي فارسكور بدمياط على جثتيهما في إحدى الترع، حيث أدلى والد الطفلين بأقوال جديدة أمام نيابة سلسيل بوجود خلافات بينه وبين عدد من الأشخاص بعد حصوله على مليون جنيه مقابل شراء مومياء.
وأضاف المصدر -الذي رفض ذكر اسمه- أن والد الطفلين، توصلت التحريات إلى وجود علاقات متشعبة له بالعديد من الأشخاص في العديد من التجارات غير المشروعة، وأمام النيابة أدلى باعترفات حول وجود خلافات بينه وبين البعض بسبب إقناعهم بقدرته على توفير “مومياء أثرية” والحصول على مبالغ مالية مقابل ذلك، إلا أنه لم يستطع توفيرها.
وكشف المصدر، أن اللواء محمود توفيق، وزيرالداخلية يتابع القضية، وكلف فريق بحث برئاسة مدير مباحث الوزارة، واللواء محمد شرباش مدير المباحث الجنائية، والعميد أحمد شوقي، رئيس مباحث المديرية، وضباط فرع البحث الجنائي بشمال الدقهلية بالتنسيق مع الأمن العام وضباط مباحث مركز شرطة ميت سلسيل، لسرعة ضبط الجناة وكشف تفاصيل الواقعة أمام الرأي العام.
كشف مصدر مطلع بمديرية أمن الدقهلية، عن مفاجأة في واقعة الطفلين “ريان ومحمد”، اللذان اختطفا مساء أول أيام العيد، أثناء التنزه مع والدهما في إحدى الملاهي بالدقهلية، وعثر أهالي فارسكور بدمياط على جثتيهما في إحدى الترع، حيث أدلى والد الطفلين بأقوال جديدة أمام نيابة سلسيل بوجود خلافات بينه وبين عدد من الأشخاص بعد حصوله على مليون جنيه مقابل شراء مومياء.
وأضاف المصدر -الذي رفض ذكر اسمه- أن والد الطفلين، توصلت التحريات إلى وجود علاقات متشعبة له بالعديد من الأشخاص في العديد من التجارات غير المشروعة، وأمام النيابة أدلى باعترفات حول وجود خلافات بينه وبين البعض بسبب إقناعهم بقدرته على توفير “مومياء أثرية” والحصول على مبالغ مالية مقابل ذلك، إلا أنه لم يستطع توفيرها.
وكشف المصدر، أن اللواء محمود توفيق، وزيرالداخلية يتابع القضية، وكلف فريق بحث برئاسة مدير مباحث الوزارة، واللواء محمد شرباش مدير المباحث الجنائية، والعميد أحمد شوقي، رئيس مباحث المديرية، وضباط فرع البحث الجنائي بشمال الدقهلية بالتنسيق مع الأمن العام وضباط مباحث مركز شرطة ميت سلسيل، لسرعة ضبط الجناة وكشف تفاصيل الواقعة أمام الرأي العام.