هم من خسر ضد النظام والنصرة وإسمهم ما زال كما هو ” داعش”
كتب لزهر دخان
هذه المرة قتلاهم بالعشرات .وإسمهم ما زال كما هو ” داعش” .أي أنهم لم يتمكنوا إلى غاية الأن من تنظيم دولة أخرى في دولة أخرى .بعدما هزمهم العبادي وجيشه في العراق .وحفتر والسراج وقوات البنيان المرصوص في ليبيا .مدعومين بقوات التحالف الغربي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية. هذه المرة المعركة المنتهية بتاريخ ال11 من فبراير شباط 2018م في سوريا والأنباء تقول أن جبهة النصرة أو جبهة تحرير الشام والجيش السوري إشتبكوا معهم ” الدواعش” وقتلوا منهم العشرات.
المعركة دارت في إدلب. ورغم ما تمت إذاعته سابقاً عن صفقة لخروجهم نحو أماكن أخرى . إستمرت الأنباء الأخيرة في الإشارة إلى هزيمتهم في أدلب . ونشرت قناة روسية أخبارهم متلفزة وعرضت جثثا وأسلحة ومعدات إلكترونية تابعة لهم. القنااة هي “Directorate4″ وكانت قد نفت خبر أنهم قد سمح لهم بالخروج إلى مدن سورية أخرى. كما جرت العادة في نهاية أو بداية معاركهم مع النظام السوري .الذي قل ما تصرف في حربهم ضدهم غير مستفيد من بأسهم الشديد في قتال عدوهم.
النصرة ” جبهة تحرير الشام” صدت الهجوم . هم من نفذ الهجوم على الجبهة التي قال نشطاء من المرصد السوري لحقوق الإنسان أنهم يستطيعون القول أن داعش بدأ القتال . وضد النصرة في الوقت الذي كانت القوات النظامية منظمة ضده . وضرب نقطة يتحصن فيها ” تحرير الشام ” وقتل فيها بعبوة ناسفة ستة أفراد . فردت الجبهة وتمكنت من تخليص نفسها من المأزق. وقتل منهم ” الواعش” 15 … وكل هذا حدث في مكان بإدلب إسمه محيط بلدة أم الخلاخيل .
وبعيداً عن محيط أم الخلاخيل . كتب النشطاء يصفونهم وهم يصفون في منطقة محيط أبو دلي وقالو أنهم ” الدواعش” فقدوا 32 في معارك بأبو دالي. ليصبح عدد قتلاهم خلال أيام حوالي 47 في المكان الذي أشار النشطاء أن حربهم دائرة فيهم بحثا عن تنظيم لدولتهم .
وللعلم والإشارة الخلخال هو نوع من أقدم حلي الزينة عن النساء العرب وغالباً ما يكون فضياً وإذا إشتد الفقر يكون من نحاس والحمد لله.