قضايا وتحقيقات

تفاصيل بلطجة سمسار بمركز إطسا يدعي مجدي .ص.ن وبمعاونة هاني.م.ع لرجل أعمال بإيطاليا

الفيوم /كتب حماده جمعه
مما لا شك فيه أن الشباب هم عصب المجتمع وهم الذين يقودون دفته نحو البناء والإصلاح وصدق المثل الدارج أن وراء كل رجل ناجح إمرأه فالشاب أحمد عمر تعلم منذ نعومة أظافره أسس النجاح وتتلمذ علي مقولة حب ما تعمل لكي تعمل ما تحب فإستطاع أن يصل إلي أهدافه ومطامحه وفق الجدول الزمني الذي خططه لنفسه فقام بإنشاء شركة مقاولات تدعي *عمر*بإيطاليا فصنع نفسه بنفسه فلقب بالشاب العصامي ونظرا لذلك فإن النجاح والتفوق لابد لهما من ضريبة تدفع وتسدد
فأعداء النجاح كثر والشجرة المثمره إذا لم يستطع المرء أن يقطف ثمرها فإنه يلقها بالحجاره حيث أراد سمسارا وبمعاونة شريك له يدعي هاني م ع أن يأخذوا أموالا بدون وجه حق من رجل الأعمال أحمد عمر محمد فعندما لم يستطيعوا قاموا بتهديده بالقتل تارة وبخطفه وخطف أولاده تارة أخري وترجع تفاصيل الموضوع إلي أن رجل الأعمال أحمد عمر قام بشراء منزل من ورثة رزق متي الموجود ببهجت وذلك بدون وسطاء أو سماسرة من الدكتورة شهيره والتي تشغل منصبا مرموقا في الدولة وبعد أن قام بشراء المنزل لحسابه الخاص وتنفيذا لرغبه البائعه أن يكون البيع والشراء بدون وسطاء أو سماسره
فوجئ بمواطن يدعي مجدي ص ن والذي يعمل سمسارا ويمتلك مكتب للإستثمار العقاري بمحافظة الفيوم وبمعاونة هاني م ع حيث يقومون بمحاولات إبتزاز دنيئه للحصول علي عمولات وسمسرة من جراء بيع منزل ورثة رزق متي وعندما إمتنع أحمد عمر عن إعطائهم مليما أحمر لإنهم ليس لهم حقا مشروعا أو قانونيا في الحصول علي أي عمولات أو سمسرة لإن المشتري أحمد عمر قام بشراء المنزل من ورثة رزق متي لحسابه الخاص وبدون وسطاء أو وكلاء أو سماسره وعندما رفض المشتري ذلك قاموا بتهديدة بخطفه تارة وخطف أولاده وزوجته ووصل الأمر إلي حد التهديد بالقتل
من هنا وبعد أن رفض رجل الأعمال أحمد عمر الرضوخ لمثل هذه الأمور والتي لا تصدر إلا عن بلطجية ففضل أحمد عمر أن يسلك الطرق القانونيه لأخذ حقه من الحمايه وحرصا منه علي سلامة أولاده وزوجته
لذلك سيتم عمل محاضر في القريب العاجل بهذا الشأن
وللعلم فإن رجل الأعمال أحمد عمر يعد سليل إحدي العائلات الريفيه رفيعة المستوي بمركز إطسا والجميع يعلم بعضة بعضا لذا فضل أن يأخذ حقه قانونا دون اللجوء إلي الإسلوب الرخيص الذي إتخذه هذا السمسار البلطجي سبيل حياة ومنهاج تعامل
وللحديث بقيه

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى