قضايا وتحقيقاتمنوعات

من ساهموا في هدم وإزالة ارض السكه الحديد فلينتظروا الوعد والوعيد وجاءت البشري بوقف أعمال الإزالة نظرا لإن صاحب الإدارة لم يصبح بواب العمارة

تحقيق حماده جمعه

الحمد لله الذي رفع السماء بلا عماد وجعلنا دائما بجوار الحق لكشف الفساد علي رؤوس الأشهاد فقد أخذنا عهدا ووعدا بأننا لن نكتب إلا الحق والصدق ولن نتجني علي أحد فأنا ومن مكاني لا أخشي أحد ولا أطمع في الحصول علي منصب أو جاه أو سلطان ولا أطمع في الحصول علي حفنه من الجنيهات كالتي حصل عليها مدعي الصحافه المعروف للجميع معرفه الاسم للصفه حيث أكدت مصادرنا بحصوله علي مبلغ خمسمائة ألف جنيه والباقي بشيك واجب الصرف مقابل تخليص صفقه الحصول علي أرض السكه الحديد وكان من شروط مدعي الصحافه الولهان أن يحصل من أصحاب شركه أو أم تي علي محلين بأرض السكه الحديد تمليك وقد نال ما تمني حيث أعطي ومنح ما لا يملك العطاء لمن لا يستحق العطيه إلي جانب حصول من لا يستحق علي وظيفه دائمه داخل الشركه سالفه الذكر
والواضح للعيان أننا في مجتمع يرفع دائما وابدا نياشين الوطنيه وأوسمه الولاء لكل من سولت نفسه إغتصاب أرض الوطن بدون وجه حق من باب خفه اليد والفهلوه والضحك علي الدقون وإصباغ ما إغتصبه بصبغه قانونية تحير رجال الفكر والقانون
ولكن لله الحمد والفضل والمنه أن أعطي لكلا منا ما يستحقه ويتمناه فأعطاني القلم ليكون رصاصا وسيفا بتارا يبتر رؤوس الفساد والفاسدين ويكشف المدعين لمهنه الصحافه المتسولين الهاتكين لأعراض العباد دون خشية من رب الأرباب فمنذ أن تناولنا انا وغيري من الشرفاء هذا الملف لم ترتعش ايدينا أو ترتجف ولو لبرهه من الوقت لان أصحاب الايادي المرتعشه لا يعرفون الحريه ولا يقدرون علي البناء ومن يخف صعود الجبال يعش أبد الدهر بين الحفر
ومن منا لا يريد أن تصل مطامحه إلي أبعد مما تصل اليه يداه والا فلماذا خلقت القمم آعالي الجبال
الشاهد أننا لم نرتجف أو نرجع إلي الوراء في ملف ارض السكه الحديد وهنا اليوم تأتي الرياح بما تشتهي السفن حيث ورد إخطار من قسم شرطة الفيوم قسم أول لمدير هيئة السكه الحديد بالفيوم يطالبه فيه بوقف أعمال الهدم بالمحطه لعدم الحصول علي التراخيص اللازمة الهدم والبناء بما يعني أن الهدم والازاله جاء من خلال طرق غير مشروعه ومخالفه للقانون
مرفق طيه صوره من قرار الوقف

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى