ننفرد بنشر ما لم ينشر كواليس جديدة وأسرار بقضية النصاب أحمد فراج فيروس كورونا المصري للنصب الحصري

تحقيق/حماده جمعه
كواليس جديدة وأسرار لم تنشر من قبل ولم يجرؤ أحد علي نشرها يرويها لنا العمده خالد محمود عبد السلام الملقب بخالد البيه هذا الرجل الذي ولد وفي فمه ملعقه دهب وقد يستغرب القارئ من مقولتي نعم ولد خالد عبد السلام مرفها منذ الصغر ولما لا ووالدة الذي يملك ما لا يقل عن خمسين فدان وكان له شأن عظيم وخاص في ملبسة ومطعمه طقوس خاصة تؤكد للقارئ أن لقب البيه لم يكن وليد اللحظه بل هو لقب الصفه والإسم سافر خالد البيه إلي أوروبا وخاصة السربون وألمانيا وفرنسا والمجر وعلي الرغم من كونه الإبن الأصغر إلا أن عائلة البية كانت تعتمد عليه إعتمادا كليا في كل أمور حياتهم طلب منه والدة العوده من السفر لكل يحل محله في كل شيئ وأثناء حضورة بمصر طلب منه أحد المقربين منه حضور ميعاد عرفي لإنهاء خلاف بين عائلتين وقاده حظه العاثر إلي أن يتعرف علية النصاب أحمد فراج جمعه والذي لجأ إليه كظلة ومن هنا بدأت رحلة كفاح النصب والإحتيال ولما لا بخالد البية يمتلك العقارات والأموال التي لا طائل لها في حين أن خدالعمدة خالد كان عمله الأساسي هو مجال العقارات والنباتات العطرية ولم يكن يعلم شيئا عن مجال أجهزه الحاسب الألي إلي أن أقنعه محتال ونصاب عصره وأوانه بفكره التجارة في أجهزة الكمبيوتر أعد خالد البيه العدة وجهز مخازنه الست أسفل عمارته السكنية والتي تكلفت ما لا يقل عن مائتين ألف جنيه لوازم تشطيب المحلات أخذها النصاب أحمد فراج وشرع في إستيراد أول طلبيه والتي تكلفت مليون جنية وبالفعل أحضر احمد فراج الطلبية وهي عباره عن أجهزة حاسب ألي وملئ المخازن عن بكرة أبيها وبدأ في بيعها بالأسواق وحققت المبيعات ربحا سريعا فكان الربح ٣ مليون جنيه إقتسمها الإثنان بعد إخراج رأس المال بناءا علي طلب خالد البيه ومن هنا بدأ فراج في بسط سيطرته علي خالد البيه الذي طلب منه تغيير سياراته القديمة بموديلات أخري حديثة وأخذها أحمد فراج وقام بإحضار سيارات أخري أحدث موديل وفي النهاية كانت هذه السيارات مستأجره من إحدي معارض السيارات بالقاهره وبدأ فراح يسافر للقاهره صاحبا بل ساحبا خالد البيه لكي يشاهد فيلل مكتوب عليها احمد فراج و أراضي كثيرة بها يفط مكتوب عليها أحمد فراج لكي يزرع الثقه والطمأنينه بقلب خالد البيه وبالفعل بدأ أحمد فراج في تجهيز طلبيه أخري تتطلب ما لا يقل عن ٢ مليون دولار وهذا المبلغ لم يكن جاهزا مع خالد البيه الأمر الذي جعله يأخذ دهب أولاده وقام ببيعه وباع قطعه ارض ناقصه عن تمنها الاصلي الذي يبلغ ٥ مليون جنيه وقام ببيعها ب٣ مليون جنيه وجهز مبلغه كاملا وأعطاه للنصاب أحمد فراج في ذلك الوقت كان فراج يقوم بعمل مشروبات واضعا بها نوعا من السحر ويعطيها لخالد لكي يجعله دائما في حاله غير مستقرة ومغيب طول الوقت وفي يوم جاء رجل من كفر الشيخ وذهب لخالد البيه فجرا لفيلته وقص عليه بنصب وإحتيال أحمد فراج عليه لإنه أخذ منه بضاعه بما لا يقل عن ٨٥٠ ألف أخذ منهم ٤٨٠ الف ومتبقي له ٣٧٠ الف وفي النهاية طلب الرجل وكان اسمه محمود أن يقوم فراج بالتوقيع علي شيكات بنكيه بباقي المبلغ إلا أنه رفض فطلب من خالد البيه شريكه أن يوقع كضامن لفراج بباقي المبلغ وقبل خالد البيه ووقع الرجل الذي لم يصن العيش والملح بفيلا خالد البيه وقام برفع الشيك عليه بكامل المبلغ وبعد صراعات بالمحاكم تم دفع قيمه المبلغ المستحق فقط وايداعه بمحكمه كفر الشيخ ولم ينل خالد البيه ألا الشحططه بالمحاكم والأقسام والمراكز في ذلك الوقت قام أحمد فراج بنهب جميع المخازن التابعه لخالد البيه وسرق جميع الأجهزه حتي أجهزه التكييفات الخاصة بالمحلات خلعها من أماكنها وأحضر سيارات وهرب ناهيك عن أمور أخري غير شرعية كانت تربطه بعلاقه محرمة مع إحدي السيدات وهذه كانت بداية أحمد فراج لممارسة تشكيله العصابي الإجرامي وأضف إلي ذلك أنه كانت تربطه علاقة قوية بأحد الشخصيات الشرطية بمحافظة الفيوم والذي رحل إلي القاهره وحاليا بمركز مرموق وسيتم الكشف عنه قريبا
وللحديث بقيه